الخميس، 21 يوليو 2011

020 -- هذه هي الشريعة الإسلامية


020 -- هذه هي الشريعة الإسلامية
إن الأحكام الشرعية تحقق مصالح العباد.. إلا أنه لا يوجد أي فعل له مصلحة خالصة فقط ..أو له مضرة خالصة فقط.. بل إن الأفعال كلها تختلط فيها المصالح بالمفاسد فما العمل إذن؟؟ وما هو الضابط في ذلك؟
إن الفقهاء يقصدون بالمصالح ما غلب نفعه..وبالمفاسد ما غلب ضرره..فيكون الأول مطلوبا من الشرع والتاني منهيا عنه..
أبوعمار محمد عبدالرحيم
21/7/2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق